يصالح المقدم سيد وهو يصالح زوجته ثم يذهب إلى عمله ويأخذ إذن النيابة لتفتيش الفيلا المشتبه فيها بوقوع الجريمة هناك وبعد التفتيش يجدوا وسادة عليها دم فيقبضوا على حمادة لوجود المفتاح معه من صاحب الفيلا للقيام بأعمال الصيانة أثناء سفره، يذهب أخو سيد والفتاة التي يحبها إلى اقارب لهم وزوجها ليحاولوا أن يستجدوا عطفهم حتي يتكلموا مع أم الفتاة لمحاولة إقناعها بالزواج.