يقوم عبدالله بالهرب من المستشفى وترك مشيره لاستكمال عمله، وتعود مشيرة بحثا عنه فتجده في المنزل فتقوم بتطيبه والعنايه به ، وعندما تاتي زيزي لمقابلة والدتها تعلم بما حدث وتذهب لمنزل عبدالرحمن فجده ملقاه على الارض بسبب تبعه اثناء عمل مشاريع التخرج الذي يقوم ببيعها فتقوم بعملها بدلا منه ردا للجميل ويقوم الضابط بالتحقيق مع حمادة برشماه الذي اصاب عبد الرحمن واخته شيماء سوسته وتاتي اخبار للضابط بالعثور على الهاتف الخاص بفارس وعندما يجري تحرياته يكتشف انه مع جبر الذي يعمل بالمصنع فيحضره ويستجوبه ولكنه لم يفيدهم بشئ، ومن جانب اخر عندما تذهب زيزي للمصنع وتجد ان خليل و امجد لم يقوموا باصدار اذن بشراء الكاميرات تقوم بشراءها على حسابها الخاص وهذا الامر يذعج امجد وخليل ويرسل خليل عامل للبحث عن جبر ومعرفة سر اختفاءه