تبدأ الحلقة بلصين يسرقون بنك وفي أثناء هروبهم يغدر أحدهم بالآخر ويطلق علية الرصاص، وبعدها ينجو المغدور به ويدخل السجن ويتعرف على أحد النزلاء الجدد وزميله في الزنزانة، وبعد فترة تعرض علية المباحث التعاون في القبض على اللص السابق والذي غدر به، ويوافق على التعاون معهم بشرط أن يشارك معه في العملية صديقة في الزنزانة، وبعد خروجهم والبحث عن اللص يجدهم هو ويقوم بتهديدهم إلا انهم يعرضون علية المساعدة مدعين أن احدهم هكر، ومتخصص في فك أجهزة الحماية، بعدها يقومون بعملية سرقة ألماسه ويحاول مرةً أخرى الغدر بهم بعد نجاح العملية، إلا ان الشرطة تقبض عليهم متلبسين، وتطلق سراح المتعاونين، وبعد انتهاء العملية يتضح ان زميله في الزنزانة سرق الألماسه الاصلية وأعطاء الشرطة المزورة، ويحاول هو الغدر بصديقة وأخذ الألماسه، إلا انه يتضح ان الاملاسه ليست في الحقيبة التي أخذها منه وبدلاً من ذلك يجد رسالة وخاتم يخصه، ويظهر في الأخير صديقه في الزنزانة وهو يسلم الألماسه إلي الشرطة ويعتذر.