تقوم أحد العوائل من الرياض بالحجز عند إحدى حملات بالحج وتصطدم بعدم وجود حجز كافي لها إلي جدة، وينقسمون بعضهم يذهب مباشرةً إلي جدة والنصف الآخر إلي الدمام لكي يذهبون إلي جدة عن طريق الجو، إلا انهم لايجدون وسيلة للذهاب إلي الدمام إلا عن طريق القطار خط الرياض – الدمام، وتحدث لهم العديد من المواقف داخل القطار، وتنفصل قاطرتهم عن بقية القطار، ويجلسون في الصحراء لوحدهم، وبعدها يصلون إلي مكة ويفاجأون بخدمات الحملة المتواضعه جداً وذلك بعدما رمى لهم أحدهم فاكهه وعصير ليخبرهم ان هذا هي الوجبة.