يقص (عطا) مغامرته التي بدأت من اليمن وجعلته يعمل في مجال تجارة المزروعات. تظهر (هدى) اللوحة التي رسمتها لحبيبها (عطا)، ولكنه يخبرها أن اللوحة أفضل بكثير من الواقع. تهدد العائلة (هدى) بطردها ومسح أسمها من سجلات العائلة في حال زواجها من الإسكافي (عطا). تقرر (هدى) الوقوف أمام عائلتها والسير وراء قلبها والزواج من (عطا). تخبر (جليلة) زوجها أنها ترى والده (قليوب) في كل أروقة المنزل وأن أرواحه لم تترك البيت. يخبر (عطا) زوجته (هدى) أنه عندما رأها لأول مرة شعر أنها حلم لا بد من تحقيقه.